توقعات بنمو سوق البناء والتشييد في السعودية ليتجاوز 90 مليار دولار بحلول 2029 🌟
نمو قطاع العقارات بدعم من رؤية 2030
توقعت شركة جيه إل إل تحقيق أداء قوي في قطاع البناء والتشييد بالمملكة العربية السعودية، حيث يُتوقع أن ينمو السوق من قيمته الحالية البالغة 70.33 مليار دولار إلى 91.36 مليار دولار بحلول عام 2029. يعزز هذا النمو الاستثمارات الضخمة في مشاريع البنية التحتية والقطاع العقاري، مع مشاريع قيد التنفيذ في العاصمة الرياض بقيمة تتجاوز 20 مليار دولار، ما يجعلها مركزًا استثماريًا رئيسيًا.
عوامل داعمة للنمو
-
مشاريع ضخمة مثل بوابة الدرعية وحديقة الملك سلمان:
هذه المشاريع تقود أجندة التنويع الاقتصادي، مما يزيد الطلب على العقارات السكنية والمكتبية ويدعم استثمارات القطاع.
-
استثمارات فندقية متوقعة بزيادة 30% بحلول 2025:
تستهدف المملكة استقبال 150 مليون زائر سنويًا بحلول 2030، مما يعزز الطلب على المساحات الفندقية.
-
ارتفاع الطلب على مساحات مكتبية متميزة:
ارتفعت أسعار الإيجارات بنسبة 21% في الرياض، مع تزايد الحاجة إلى مكاتب صديقة للبيئة تجمع بين العمل المكتبي وعن بُعد.
مبادرات حكومية وتنظيمية
أكدت جيه إل إل خلال ندوتها السنوية أهمية تحسين اللوائح وتبسيط الإجراءات لتسريع تنفيذ المشاريع العقارية الضخمة. كما أشار مدير مكتب الشركة في السعودية، سعود السليماني، إلى دور التآزر بين القطاعين العام والخاص في تحقيق أهداف رؤية 2030.
مستقبل واعد للسوق العقاري
مدفوعًا بالابتكار، الاستدامة، والمبادرات الحكومية، يُتوقع استمرار نمو السوق العقاري السعودي خلال الأعوام المقبلة، ليصبح أحد أعمدة التنويع الاقتصادي بالمملكة.
📌
للمزيد عن أخبار القطاع العقاري والمشاريع الكبرى، تفضل بزيارة موقعنا:osool-w.com
#رؤية_2030 #البناء_والتشييد #الاستثمار_العقاري #أصول_الوساطة